كتبت / شيماء شريف
خرج رسول الله ﷺ من بيته ، ظهورق صفوف المشركين ، وأخذق حجنة من البطحاء فجعل يذره على رءوسهم ، وقد أخذ الله أبصارهم عنه فلا يرونه ، وهو يتلو: {وجعلنا من أيديهم سدا ومن خلفهم سدا .. [يس: 9]. ومضى إلى بيت أبي بكر ،
في ذكرى الهجرة النبوية الشريفة
قال تعالى "ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغماً وسعه" ".
وقال رسولنا عليه الصلاة والسلام لصاحبه في طريق هجرته للمدينة المنورة "" لا تحزن إن الله معنا "" فأيده الله بنصره وتثبيته وتمكينه ، و كثير من الرسل والأنبياء ومن بعدهم علماء ومصلحون وأجيال ورائها أجيال ، هاجرت عائلات العيش في بلادها فكانت هجرتها الولادة الجديدة لحياة رغيدة سعيدة.
استمرار أوطانها وقت البرد والقحط لتعود إليها مع الدفء والربيع ..
لكل من هذه الأرض أو الهجرة منها أو يتمسك بالعيش فيها نقول ،
يجب عليك بيت مسلم تعليم اطفالهم عن الرسول والسنه النبوية ومناسبة احتفالنا بهذا اليوم الكريم وعظمة رسولنا عليه افضل الصلاة وسلم عليك يا رسول الله بائع التجزئة علي الفطرة.
وفي ذكرى الهجرة النبوية أقول .. ليتني كنت في طليعة الأنصار أردد:
طلع البدر علينا
من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا
ماداع لله داع
أيها المبعوث فينا
جئت بالأمر المطاع
جئت شرفت المدينة
مرحبا ياخير داع