recent
أخبار ساخنة

وكيف لا أعشق زينب/شيفاتايمز

بقلم/محمد حسن

زينب هى ذلك الوطن الذي تسكن إليه روحي، زينب هي تلك الأمنية التي طالما تمنيت من الله أن يحققها لي وأن يجمعني بذلك القلب الذي لم يتوانَ لحظةً عن احتوائي
ولعل ما جذب انتباهي أنني لا أطيق عيشًا بدون زينب ؛هي تلك الروح النقية التي يكسوها الجمال وسبق أن ذكرتُ أني قد شغفني حبها، وأني والله أحببتها حبًا يترفع بنا عن المعاصي والذنوب، وأنني لن أغضب الله فيها 
زينب ابنتي الغالية إعلمي أنني لو خلقت فى كل زمن بشكل أخر ما أحببت غيرك.
 أتدرين أني سأصبر حتي أصل إليك وحتي يملني الصبر ويتركك لي؟! 
زينب هي من عالجت قلبي المحطم بظلام العالم الجارح 
زينب هي تلك البسمة التي تزيح الهم عن قلبي، هي من ساندتني في أموري
ويكفيني أني أعشقها لأنها جنة والجنة لا تنال إلا بالاستقامة ولهذه الأسباب فأنا لا اطيق عيشًا بدون زينب وكيف لا أعشق زينب وهي سر سعادتي!

google-playkhamsatmostaqltradent